منتدى شاكر الخالدي
عزيزي الزائر تفضل بالتسجيل معنا ليزداد المنتدى إشراقا بكم وإذا لم ترغب بذلك فتفضل بزيارة الأقسام التي تريدها
منتدى شاكر الخالدي
عزيزي الزائر تفضل بالتسجيل معنا ليزداد المنتدى إشراقا بكم وإذا لم ترغب بذلك فتفضل بزيارة الأقسام التي تريدها
منتدى شاكر الخالدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى شاكر الخالدي

المنتدى يختص بنشر دروس تعليمية للبرامج مثل الفوتوشوب وسويج ماكس وغيرها مع تحميل البرامج الجميلة ونشر مواضيع مختصة بالطب البديل ومواضيع علمية متنوعة
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولمركز التحميل

 

 حتى لا تتعارض الآلام المزمنة مع المتعة الجنسية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شاكر عبد الرحمن
Admin
شاكر عبد الرحمن


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 10669
تاريخ التسجيل : 07/06/2011
الموقع : العراق

حتى لا تتعارض الآلام المزمنة مع المتعة الجنسية Empty
مُساهمةموضوع: حتى لا تتعارض الآلام المزمنة مع المتعة الجنسية   حتى لا تتعارض الآلام المزمنة مع المتعة الجنسية I_icon_minitime7/12/2016, 9:14 am

حتى لا تتعارض الآلام المزمنة مع المتعة الجنسية 714
مايو كلينك 

يحتاج الناس إلى التقارب الجسدي والعاطفي بقدر قد لا يقل عن حاجتهم إلى المطعم والمسكن. والجماع الجنسي بين الزوجين يساعد على تلبية الحاجة الحيوية للترابط البشري، فهو يمثل جزءًا طبيعيًا وصحيًا من الحياة، كما يمثل جانبًا مهمًا من هويتك كشخص.

ومع ذلك، عندما يغزو حياتك ألم مزمن، ففي الغالب قد تتلاشى معه متعة الزوجين الجنسية. في ما يلي معلومات تساعدك على إعادة حياتك الزوجية الجنسية على الرغم من المعاناة من ألم مزمن.


* أولا: تحدّث إلى طبيبك
يساعدك طبيبك في اكتشاف السبب المباشر لفقد الرغبة الجنسية، وفي حالات الألم المزمن قد ينحصر السبب في واحد مما يلي:
1- الألم
يمثل الألم أحيانًا السبب المباشر لحدوث مشكلات جنسية، فقد تشعر بألم بالغ يمنعك من التفكير في ممارسة الجماع، وقد يكون الحل في تعديل أدوية الألم التي تتناولها.

إذا اشتد الألم لدرجة يستحيل معها الجماع، فتحدث إلى طبيبك، فقد تكون بحاجة إلى تعديل أوقات تناول الدواء أو وضع خطة مختلفة أو أقوى للسيطرة على الألم.

2- الأدوية
بعض أدوية الألم، قد تتسبب في حدوث مشكلات جنسية. فهناك بعض الأدوية التي تقلل من الرغبة الجنسية (الشبق) أو تؤدي إلى تثبيط الوظيفة الجنسية بسبب التغيرات التي تؤدي إليها في الجهاز العصبي، وقد تؤثر المخدرات أيضًا على تدفق الدم والهرمونات، واللذين يمثلان أهم عاملين في الاستجابة الجنسية.

تحدث إلى الطبيب بشأن أية آثار جانبية للأدوية قد تبدو مؤثرة على حياتك الجنسية، فقد ينصحك الطبيب بدواء بديل أو أن يقوم بتعديل جرعة الدواء الحالي.

* ثانيا: تفقّد مشاعرك
للحصول على المتعة الجنسية، تحتاج إلى أن تشعر بالرضا عن نفسك، لذا ابدأ بتفقد مشاعرك الذاتية أولاً.

إذا تسبب لك الألم في إصابة جسدية، أو في القعود عن العمل، أو لم تعد لك القدرة على المساهمة في إدارة منزلك، فقد ينهار تقديرك لذاتك بحيث تشعر بعدم الانجذاب وعدم الرغبة من قِبل شريكك.

إن وضعك في الاعتبار أن البعد الجسدي والعاطفي يتسبب في شعور شريكك بالألم قد يضيف إليك مزيدًا من القلق، والخوف والشعور بالذنب والاستياء.

قد يؤدي الضغط النفسي أيضًا إلى تفاقم المشكلات الرئيسية في علاقتك، وحتى العلاقات القوية قد تتأثر تأثرًا بالغًا بالمشكلات الصحية أو بالألم المزمن، فكونك على دراية بالصراع العاطفي وأسبابه يعد خطوة أولى مهمة في طريق تقوية علاقتك بزوجك، وقد تفيد الاستشارة النفسية.


* ثالثا: تحدّث إلى شريكك
الخطوة التالية في طريق استعادة حياتك الجنسية هي التحدث مع شريكك حول مشاعرك، وفي البداية، يمكن تحقيق هذا على الوجه الأكمل من خلال التحدث إلى بعضكما البعض وأنتما ترتديان ملابسكما بالكامل أو على طاولة المطبخ أو في أي مكان آخر محايد.

قد يكون من الصعب التحدث حول موضوع الجنس، فاحرص على بدء حديثك بكلمة أنا بدلاً من أنت.. على سبيل المثال، التصريح بجملة: أشعر بالحب والاهتمام عندما تكون قريبا (أو تكونين قريبة) مني، قد تفتح مجالاً للحوار بشكل أفضل من جملة: لم أعد أشعر بالقرب منك مطلقًا.

هذا هو الوقت المناسب لكي يبوح كل منكما للآخر بمخاوفه ورغباته، فقد تعتقد أن شريكك لم يعد يلمسك بسبب فقدانه الاهتمام من قِبلك أو لأنك أنت ليست لديك الرغبة. أو بالأحرى، قد يتملك شريكك الشعور بالخوف الناجم عن اعتقاده بأنه السبب في زيادة ألمك الجسدي أو شعورك بعدم الراحة.


* رابعا: إحياء الإثارة
احرص على قضاء وقت فقط ليتعرف كل منكما على الآخر من جديد، فكل واحد منكما بإمكانه أن يفعل أشياء بسيطة من شأنها أن تجعل الطرف الآخر يشعر بالحب، واستعادة التقارب العاطفي سيجعل من السهل الانتقال إلى الخطوة التالية من التقارب الجسدي.

ابدأ بإعادة ربط التقارب الجسدي باستكشاف كل واحد منكما لجسم الآخر مع تجنب الأعضاء التناسلية بالكامل (التركيز على الأحاسيس)، لا تجعل الهدف هو الوصول إلى رعشة الجماع، لكن الهدف هو استكشاف المزيد حول ما يوصلك ويوصل زوجتك إلى مستوى الرضا.


* خامسا: كن مبدعًا
الجماع هو واحد من طرق إرضاء حاجتكما من الشهوة البشرية، ومن ثم يمكن التعبير عن التقارب بعدة طرق مختلفة:
- استخدم اللمس
يعد استكشاف جسم زوجتك من خلال اللمس طريقة مثيرة للتعبير عن مشاعرك الجنسية، وقد يتضمن هذا الأمر إمساك الأيدي، والاحتضان والمداعبة وتحريك اليدين والتدليك والتقبيل، واللمس في حد ذاته يؤدي إلى زيادة مشاعر التقارب أيًا كان نوعه.

- الجأ إلى الإثارة الذاتية
الاستمناء ليس حلاً ولا يمثل طريقة لتلبية احتياجاتك الجنسية، ولكن يمكن للرجل الاستمناء بيد زوجته أثناء النشاط الجنسي المتبادل، إذا تعذر عليه أن يكون في غاية نشاطه.

- الجنس الفموي
يمكن أن يكون بديلاً أو مكملاً للجماع التقليدي إذا ارتضاه الزوجان.

- اتخذ أوضاعا مختلفة
استلق جنبًا إلى جنب أو استخدم وضع الركوع أو الجلوس، ابحث في مكتبتك أو متجر الكتب على دليل يصف ويشرح طرقًا مختلفة للجماع، وإذا أصبت بالحرج من الحصول على هذا النوع من الكتب محليًا، فحاول الحصول عليه من أحد متاجر الكتب على الإنترنت.

- استخدم الأجهزة الهزازة والمرطبات
يمكن للأجهزة الهزازة أن تضيف المتعة بدون بذل مجهود بدني، وإذا كانت المشكلة في نقص المرطبات الطبيعية فيمكن، باستخدام المرطبات المتاحة دون وصفة طبية، الوقاية من الألم الناجم عن جفاف المهبل.


* سادسا: احرص على التخطيط المسبق
يمكن الوصول إلى مزيد من الرضا عن الحميمية في حالة التخطيط المسبق، حدد موعدًا مع زوجتك واحرص على اختيار الوقت الذي تشعر فيه بكامل طاقتك مع قلة الألم.

تناول مسكن الألم بصورة جيدة مسبقًا بحيث تحصل على تأثيره عندما تحتاج إليه. امتنع عن تناول المشروبات الكحولية وتجنب تعاطي التبغ أيًا كان شكله، فشرب الكحوليات وتعاطي التبغ قد يعوق الوظيفة الجنسية.

خذ قسطًا وافرًا من الوقت لمحاولة أشياء جديدة، وحاول أن تظل مسترخيًا وحافظ على حس الفكاهة، وركز على رحلة الاستمتاع، وليس على نهايتها وذروتها، وإذا واجهتك انتكاسات، فحاول ألا تصاب بالإحباط أو تركز على الجوانب السلبية، ولا تيأس من المحاولة.


* سابعا: الأمر يستحق بذل المجهود
يمكن للعلاقة الحميمية فعليًا أن تجعلك تشعر بتحسن، فالمسكنات الطبيعية داخل الجسم، والتي يطلق عليها اسم الإندورفين، يتم إطلاقها أثناء اللمس والجماع، والتقارب الذي تشعر به أثناء الجماع قد يساعدك على الشعور بمزيد من القوة والقدرة على التكيف مع الألم المزمن.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alkhaldy.forumarabia.com
 
حتى لا تتعارض الآلام المزمنة مع المتعة الجنسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل لحالة الطقس علاقة بزيادة حدة الآلام المزمنة؟
» ما هي فوائد الكراوية وكيف يمكن استخدامها في علاج كثير من الأمراض المزمنة وغير المزمنة
» الجوارانا.. تتعارض مع الأسبرين وأدويـــــة الســــكري!
» عشبة ذنب الأسد تتعارض مع مثبطات الجهاز العصبي المركزي
» في الشتاء.. تتجددُ الآلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شاكر الخالدي :: الفئة الأولى :: المنتدى الثالث - قسم الأمراض العام :: الأمراض النفسية-
انتقل الى: