معاناة الأطفال من الإجهاد قد يزيد حساسيتهم للألم بفترات لاحقة من حياتهم
حذرت دراسة جديدة أجريت بجامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو من معاناة الأطفال من الاجهاد قد يزيد من حساسيتهم للألم في فترات لاحقة من حياتهم.
وأكدت الدراسة التي نشرت في مجلة "الطب النفسي البيولوجي"، أن "هناك قلقا متزايدا من أن متلازمات الألم المزمن يمكن أن تكون من مضاعفات اضطراب إجهاد ما بعد الصدمة".
وأشارت الى أن "إناث الفئران التي تعرضت للضغوط أظهرت زيادة في التفاعل للمحفزات المؤلمة وزادت معدلات الالتهابات في جسمها"، مضيفة بأن "إنخفاض مستوى الضغوط إرتبط بتراجع الحساسية للألم".