* الحرص على إكمال برنامج التطعيمات للطفل في المواعيد الموصى بها.
* القيام ببعض الفحوصات الطبية الضرورية من فترة إلى أخرى.
* التحدث بإيجابية أمام الطفل عن دور المدرسة في نهضة المجتمع وتطوير الذات.
* تشجيع الطفل على إقامة علاقات اجتماعية مع بعض الأطفال لأن ذلك يطور مهارات التواصل والعطاء لديه وكيفية إيجاد حلول مناسبة للمشاكل.
* تدريب الطفل على الانفصال عن الوالدين تدريجيا لبعض الساعات من اليوم، هنا تأتي أهمية مرحلة رياض الأطفال قبل المدرسة.
* تعويد الطفل على النوم المبكر قبل بداية العام الدراسي بفترة كافية حتى يعتاد جسمه على تغيير مواعيد النوم والاستيقاظ والتي تختلف بشكل كبير عما اعتاد عليه قبل الدراسة.
تحضير وجبة إفطار متكاملة ومتوازنة غذائيا كل يوم.
* اصطحاب الطفل لموقع المدرسة قبل بدايتها يعتبر خطوة هامة جدا لبث شعور الاطمئنان لديه.
* تزويد الطفل ببعض الصور اللي تعكس البيئة المدرسية بشكل مشوق.
* إبلاغ الجهة التعليمية ومعلم الطفل تحديدا إذا كان الطفل يعاني من أمراض معينة مثل التبول اللا إرادي أو السكر أو فقر الدم أو مشاكل في السمع والبصر.
* الحذر من معاقبة الأبناء عندما يفصحوا بإرتكابهم خطأ ما لأنه عند حدوث ذلك ستكون هي المرة الأخيرة التي يصارح الابن ذويه بأي مشكلة واجهته.
* تشجيع الأطفال على المحافظة على التمارين الرياضة لأنها تساعد على تحسين نشاطهم العقلي.
إن تغيير النظام البيولوجي والنفسي والاجتماعي للطفل عند التحاقه بالمدرسة بين عشية وضحاها له تأثير سلبي على توازنه النفسي وسرعة استيعابة فيصبح عصبي المزاج غير متصل بمن حوله، فالتهيئة الصحية الشاملة الكافية جزء مهم جدا من المرحلة التعليمية للعام الدراسي.