المكملات الغذائية و الفيتامينات و المعادن
فيفــــــا®
التركيب
1- مواد طبيعية:
•جنسنج: 50مج.
•مسحوق الثوم (منزوع الرائحة): 15مج.
2-فيتامينات:
فيتامين أ: 2000 وحده دوليه.
بيتا كاروتين: 1.5مج
فيتامين د: 400 مج.
فيتامين ها: 10 مج.
زيت اجنه القمح: 100 مج.
فيتامين ب1: 1.5 مج.
فيتامين ب2: 1.7 مج.
فيتامين ب3: 15 مج.
فيتامين ب5: 5 مج.
فيتامين ب6: 2 مج.
فيتامين ب12: 15 ميكروجرام.
فيتامين سي: 50 مج.
حمض الفوليك: 0.5 مج.
بيوتين: 0.3 مج.
3- معادن:
•حديد: 10 مج.
•كالسيوم: 50 مج.
•ماغنسيوم: 10 مج.
4- عناصر نادرة:
زنك: 15 مج.
سلينيوم: 15 ميكروجرام.
نحاس: 1.5 مج.
منجنيز: 2 مج.
يود: 100 ميكروجرام.
5- الكتروليتات:
بوتاسيوم: 4 مج.
6- فوسفوليبيدات:
فوسفاتيدايل كولين: 30 مج.
7- أحماض امينية:
ليسين: 5 مج.
8- إلـ-كارنيتين: 75 مج.
ما هى الخواص والأهمية الإكلينيكية للفيفا:
الفيفا هي العقار الوحيد المحتوي علي مادة الـ “كارنيتين” بالإضافة للعديد من الفيتامينات والمعادن والاحماض الامينية وغيرها. ومن خلال هذه التركيبة الفريدة يصلح للاستخدام كمانح للطاقه للاصحاء بالاضافة لاستخدامه كعنصر علاجى اساسى فى بعض الامراض كما سيتم توضيحه فيما بعد
ما هى اهم مكونات الـ “فيفا”؟
أ- الـ "كارنيتين".
ب- مضادات الاكسده.
ج- جنسنج و مسحوق الثوم (منزوع الرائحة)
د- فيتامينات, معادن, عناصر نادره, الكتروليتات, فوسفوليبيدات و أحماض امينية
أ- الـ "كارنيتين"
ما هى مادة الكارنيتين؟
هى احدى مشتقات الاحماض الأمينية والتى يصنعها الجسم بالكلى والكبد من بعض الاحماض الأمينية.
ما هو الدور الذي تقوم به مادة الكارنيتين؟
1- دور الـ “كارنيتن” فى انتاج الطاقة:
تلعب هذه المادة الدور الرئيسى فى نقل الاحماض الدهنية الى داخل الـ “ميتوكوندريا” وهى الجسيمات المسئولة عن انتاج الطاقة بالخلية وغيرها من الوظائف الحيوية الاخرى. وعند ادخال هذه الاحماض الدهنية الى داخل الـ “ميتوكوندريا” يتم “حرقها” من خلال ما يطلق عليه الـ “بيتا أوكسيداشن” حيث ينتج عن ذلك كميات هائلة من الطاقة يتم استخدامها في الوظائف الحيوية للخلية.
2- دور الـ “كارنيتن” فى انتاج الحيوانات المنوية وحركتها:
عمليه تصنيع الحيوانات المنوية تمر بثلاثة مراحل. الاولى هي “نمو” نوع معين من خلايا الخصية يسمى “اسبرماتوجونيوم” ليتحول الى نوعا آخر يسمى “اسبرماتوسايت” وتم ذلك تحت تأثير هرمون الذكورة المعروف بالـ “تستوستيرون” عند بلوغ سن النضج الجنسى. الثانية هي “انقسام” الـ “اسبرماتوسايت” بواسطة الانقسام الميوسى الى خليتين تعرف كل منها بالـ “اسبرماتيد” وتحدث هذه الخطوة بالخصية أيضا. الثالثة “تحور” الـ “اسبرماتيد” الى حيوان منوى مكتمل النضج ونشط الحركة وتحدث هذه الخطوة خارج الخصية بالحوصلة المنوية. هذه المرحلة تحتاج مخزون من الطاقه كبير جدا ويتم ذلك بواسطة توفير كميات هائلة من مادة الـ “كارنيتين” وبالتالي تصل اعلي تركيزاتها بالجسم في افرازات الحوصلة المنوية لهذا الغرض. تستغرق المرحلتين الاولي والثانيه حوالى اسبوعين بينما يستغرق اتمام المرحلة الثالثة حوالى شهرين. ولذلك فإن علاج حالات العقم لدى الرجال نتيجة نقص عدد الحيوانات المنوية او ضعف حركتها او زيادة نسبه التشوهات بالحيوانات المنوية يتطلب استمرار العلاج لفترة لا تقل عن شهرين ونصف. جميع المراحل تتطلب توافر مضادات الأكسدة لمنع تشوهات الحيوانات المنوية.
3- اهميه الـ “كارنيتن” للعضلات الإرادية وعضله القلب:
تعتمد العضلات الإرادية وعضله القلب علي الدهون كمصدر رئيسي للطاقه. ولذلك تلعب مادة الـ “ كارنيتين” الدور الرئيسى فى امداد هذه العضلات بما تحتاجه من الطاقه.
4- دور الـ “كارنيتن” فى سلامه جدر خلايا الدم الحمراء:
تعتمد جدر خلايا الدم الحمراء على مادة الـ “كارنيتين” لمقاومة التغيرات فى الضغط الاسموزى والتي يمكن ان تؤدى لانفجار الخلايا وتكسرها وبالتالى حدوث الانيميا.
5- دور الـ “كارنيتن” فى انتاج الـ “ أسيتيل كولين” بالمخ:
مادة الـ “أسيتيل كولين” هي إحدى ناقلات الاشارات العصبية بالمخ والتي يقل انتاجه مع التقدم في العمر وبخاصة في مرض الـ “الزهايمر” الشهير. هذه المادة تصنع من مادة الـ “كارنيتين” وبالتالي فتوفير الـ “كارنيتين” لكبار السن يلعب دورا اساسيا فىتاجيل مظاهر الشيخوخة.
ب- مضادات الاكسده.
ما هى الشوارد الحره؟
هى بعض الجزيئات او الذرات الغير المكتملة (المحتوية علي الكترون -او اكثر- اكثر من العدد الطبيعى لها وبالتالى تحمل شحنه سالبه او التى ينقصها الكترون -او اكثر- اقل من العدد الطبيعى لها وبالتالى تحمل شحنه موجبة) ولذلك فانها تكون غير مستقره وتبحث عن استقرارها بحصولها على ما ينقصها من الكترونات او التخلص مما يزيد عن حاجتها من الكترونات وذلك بتحطيم ما حولها من محتويات الخلية وفى النهاية تدميرها.
تنتج هذه الجزيئات او الذرات الغير المكتملة بالملايين في كل لحظه وبشكل عشوائى وبخاصة في تفاعلات الاكسده.
تمثل الشوارد الحره خطرا خاصا على مرضى الكبد وذلك بتدميرها لخلايا الكبد وإعاقتها لعمليه التجدتد والإحلال بالخلايا. ولهذا السبب فإن مريض الكبد من أكثر المرضى احتياجا لهذه المجموعه.
كيفيه الحماية من الشوارد الحره؟
يتم ذلك بواسطة ما يسمي بمضادات الاكسده مثل الـ “بيتا كاروتين”و “فيتامين ة” و “زيت اجنه القمح” و “فيتامين سي” و “الزنك” و “السلينيوم” و “النحاس”
ما هو الدور الذي تقوم به بمضادات الاكسده ؟
تقوم هذه المواد اما بمنع تكون الشوارد الحره او بالتخلص منها فور تكونها وقبل ان تحدث تاثيرا مدمرا للخليه
ج- جنسنج و مسحوق الثوم (منزوع الرائحة).
ما هو دور الجنسنج؟
الجنسنج معروف منذ قرون طويلة كمنشط عام و منشط للجهاز المناعي
ما هو دور الثوم؟
للثوم التأثيرات التالية: مقوى لعضلة القلب و واقي من تصلب الشرايين وخافض لنسبه الدهون بالدم وخافض لارتفاع ضغط الدم ومطهر عام وقاتل للبكتيريا وواقي من الامراض السرطانيه
الميزة الرئيسية للـ “فيفا”:
تم تصنيع مستحضر الفيفا بتكنولوجيا خاصة بشركه اكابى من شأنها ان تجعل الأثر العلاجى لمكونات الفيفا مجتمعه معا اكبر بكثير فيما لو استخدم كل مكون بمفرده
الإستخدامات:
أ- الـ “فيفا” كمكمل غذائى للأصحاء:
1- الـ “فيفا” مصدر اساسى للطاقه لمن هم فى حاجه لقدر كبير من الطاقة مثل حالات الإجهاد الذهنى والعضلى كما هو الحال بالنسبة للطلبه ومن يعملون صباحا ومساءا دون راحه كافيه وغيرهم.
2- الـ “فيفا” كمكمل غذائى اساسي للرياضيين لامداد العضلات بالطاقة وبناءها.
3- الـ “فيفا” كمكمل غذائى اساسي لكبار السن لتأجيل ومقاومة مظاهر الشيخوخة.
4- الـ “فيفا” كمكمل غذائى اساسي للحوامل والمرضعات.
5- الـ “فيفا” كحارق الدهون المتراكمة للتخلص من الوزن الزائد.
ب- الـ “فيفا” كعلاج:
1- الـ “فيفا” كعلاج مكمل في حالات العقم لدى الرجال نتيجة نقص عدد الحيوانات المنوية او ضعف حركتها او زيادة نسبه التشوهات بالحيوانات المنوية.
2- الـ “فيفا” كعلاج مكمل في حالات التهابات الكبد الفيروسيه وتليف الكبد.
3- الـ “فيفا” كعلاج مكمل في حالات الأنيميا وبخاصة أنيميا تكسر خلايا الدم الحمراء.
4- الـ “فيفا” كعلاج مكمل في حالات ضعف عضلة القلب وفشلها، الذبحة الصدرية وما بعدها، واعتلال عضلة القلب.
5- الـ “فيفا” كعلاج مكمل في حالات اعتلال العضلات الارادية وضعفها المرضى.
6- الـ “فيفا” تمد الجسم بالعناصر الأساسية للبناء وترفع المناعة في حالات النقاهة اثناء وبعد الامراض المختلفة.
7- الـ “فيفا” كعلاج خافض لنسب الدهون بالدم وواقي من تصلب الشرايين.
8- الـ “فيفا” كعلاج مكمل في حالات مرض السكر لامداد الخلايا بالطاقة المستخلصة من الدهون لفشلها في الحصول على كفايتها من الطاقة من الكربوهيدرات وايضا للوقاية من ارتفاع دهون الدم وتصلب الشرايين المصاحبين دائما لمرض السكر. كما ان للـ “فيفا” دورا في علاج التهاب الاعصاب المصاحب للسكر.
9- الـ “فيفا” كعلاج مكمل في حالات امراض الجهاز العصبى نتيجة انحلال الخلايا مثل الباركينسونيزم (الشلل الرعاش) ومرض الزهايمر.
10- الـ “فيفا” كعلاج مكمل في حالات اعتلال العضلات الارادية وضعفها المرضى.
11- الـ “فيفا” كعلاج مكمل فى حالات ارتفاع ضغط الدم.
الـ “فيفا” ليس مجرد “فيتامين”!!!!
يرجع تفوق الـ “فيفا” مقارنة بجميع المستحضرات المشابهة للاختلافات الرئيسية بين الـ “فيفا” وجميع المستحضرات المشابهة وتشمل:
1- وجود الـ “كارنيتين” بما له من دور هام واساسى للخلايا.
2- وجود تركيزات كافيه ومتوازنة من مضادات الأكسدة.
3- وجود الـ “بيتا كاروتين” كمضاد للأكسدة (حيث ان وجود فيتامين أ فقط لا يغنى عن الـ “بيتا كاروتين” الذى له الدور الاساسى وليس فيتامين أ).
4- وجود الـجنسنج و مسحوق الثوم (منزوع الرائحة) (راجع ما سبق).
الجرعة:
كبسولة واحدة يومياً.