طمأنت الدراسة التي أجراها فريق من الباحثين تحت رئاسة الدكتور فريدريك امان في مستشفى لوفان في بلجيكا على 129 طفلا تعرضوا وهم في رحم أمهاتهم للعلاج الكميائي بعدم إصابتهم بأي خلل أو خطورة على القلب أو المخ.
وأشارت الدراسة إلى أن الطفل الذي تعالج والدته كيميائيا خلال فترة الحمل لا يتعرض غير للولادة المبكرة، وفقا لقرار الطبيب المعالج حتى تستطيع الأم من استكمال علاجها، طبقا لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط”.
ويرى الفريق الطبي أن تفادي عملية الولادة المبكرة أهم من تفادي العلاج الكميائي بعد أن تبين من الدراسة عدم تعرض الجنين لتشوهات قلبية.