[size=31]السعال والعطس بشكل صحي[/size]
لا ينبغي السعال في اليد كما هو شائع، إذ من الأفضل العطس أو الكحة في باطن كوع الذراع ويجب إبعاد اليد عادة عن الأغشية المخاطية، أي الفم والأنف.
[size=31]لا للمناديل القماشية[/size]
يمنع بتاتا استخدام المناديل القماشية، فالفيروسات تتكاثر بأريحية في المحيط الرطب. ويفضل استعمال المناديل الورقية، ترمي في سلال قمامة يمكن غلقها. والأفضل هو وضع كيس من البلاستيك قرب السرير تلقى فيه المناديل الورقية، ثم يرمى لاحقا في القمامة كي نقلل من نسب الجراثيم في الغرفة، خاصة مع اعتماد نظام تهوية سليمة. لكي تصبح الغرفة مكان نقاهة جيد.
[size=31]تهوية كافية[/size]
يجب تهوية الغرفة يوميا ثلاث إلى أربع مرات كل منها لمدة عشر دقائق على الأقل. ففي الغرف المغلقة تتكاثر الجراثيم بقوة.
[size=31]المسح والتنظيف الجيد[/size]
يجب تنظيف السطوح التي تستخدم بكثرة بشكل جيد. ولا ننسى سماعة الهاتف! ويكفي استعمال مادة منظفة عادية. كما يفضل تغيير ماء غسيل الصحون باستمرار حتى لا يصبح ملاذا للفيروسات.
[size=31]غسل اليدين بعد الحمام[/size]
بحسب دراسات أجريت على مستخدمي المراحيض في الاستراحات على الطرق السريع فإن فقط 30 بالمئة من الرجال و60 بالمئة من النساء يغسلون أيديهم بعد التبول، وهذا رقم مخيف.
[size=31]طريقة الغسل الصحيحة[/size]
ينصح الخبراء بنظافة اليدين كأفضل سلاح فعال ضد الفيروسات.ويكون الغسل صحيحا بوضع اليدين أولا تحت الماء الجاري، وترك الصابون عليهما لمدة عشرين وحتى ثلاثين ثانية وفرك الأنامل ومابين الأصابع أيضا. ومن ثم غسلهما بعناية، ومن المهم تجفيفهما بمنديل خاص بك.
[size=31]غسل الملابس والأطباق[/size]
الأصل غسل الملابس والأطباق بدرجة حرارة للماء لا تقل عن 60 درجة مئوية، لقتل الفيروسات ومواجة أضرارها
[size=31]تجنب القبلات القاتلة![/size]
أفراد الأسرة هم الأكثر عرضة للإصابة بالعدوى. لذا يفضل عدم الإقتراب منهم وتجنب التقبيل، وكذا النوم في غرف منفصلة أثناء الإصابة بالإنفلونزا.
[size=31]ملازمة السرير[/size]
الراحة ومحاولة عدم الذهاب إلى العمل عند الإصابة بنزلة برد شديدة، حتى وإن خالف ذلك كثيرون. وكذلك عدم الإختلاط بالزملاء والزميلات حرصا على عدم نقل الفيروس.