يمكن أن يؤكل الثوم نيئا أو مطبوخا، ويعتبر تناول كمية من فص إلى خمسة فصوص من الثوم إضافة جيدة لأي نظام غذائي، إذا كنت تريد وضع زيت الثوم كعلاج موضعي لالتهاب الأذن أو قدم الرياضي وما إلى ذلك ، اطحن جزء واحد من الثوم و أضفه إلى زيت الزيتون و يمكنك الاحتفاظ به في الثلاجة لمدة تصل إلى أسبوعين.
وقد أظهرت الدراسات أن تناول الثوم له آثار وقائية كبيرة على الجسم حيث يخفض مستويات السكر والكولسترول في الدم ويقلل من خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتة الدماغية ويساعد على منع تطور جلطات الدم والأورام السرطانية.
يمكن استخدام الثوم في:
علاج ارتفاع ضغط الدم و غيره من الحالات الكامنة التي تؤدي إلى أمراض القلب والأوعية الدموية.
أظهرت الدراسات أنه الثوم يمكن أن يخفض ضغط الدم والكولسترول ومستويات الدهون الثلاثية بنسبة تزيد عن عشرة بالمائة.
يساعد الثوم أيضا في إبطاء أكسدة الكولسترول LDL ، وهي العملية التي تسبب انسداد الشرايين ، وتؤدي في النهاية إلى أمراض القلب المعروفة باسم تصلب الشرايين.
يساعد الثوم في خفض مستويات الكولسترول و الدهون الثلاثية في الدم
يساعد في الحفاظ على الصفائح الدموية من أن تصبح غليظة و تكون جلطة في الدم
أشارت بعض الدراسات على الحيوانات إلى أن الثوم قد ينجح بالفعل في مكافحة انسداد الشرايين عن طريق الحد من حجم المكونات الموجودة في اللويحة.
يحتوي الثوم على مركبات تساعد على منع وبطء نمو الورم.
يمكن أن يساعد تناول الثوم و مكملاته على خفض خطر الإصابة بالسرطان وسرطان المعدة بصفة خاصة.
يساعد الثوم أيضا على الحماية ضد سرطان الثدي والقولون وسرطان المريء.
منقول